فى رحاب كوكب الأرض
الأمسية الخامسة
15 يوليو 2009
فى أمسية أكثر من رائعة إذدانت بكوكبة من شعراء وصحفيين وفنانيين وفنانات وموسيقيين وحضور رائع , عاش الجميع من خلاله لحظات رائعة فى رحاب قامة من قامات الوطن الحبيب الفنانة الراحلة ( عائشة الفلاتية – كوكب الأرض )
منصة إدارة المنتدى الخامس :
الدكتور / عبدالعظيم أكول ( شاعر – صحفى – مديرمنتديات بالخرطوم – أستاذ جامعى )
الشاعـر / محمد عبدالله بابكر
الشاعر والصحفى ( زين العابدين أحمد )
الأستاذ / محمد حسن اليمانى ( صحفى – أستاذ تربية رياضية –)
وإعتذر عن الحضور القامة الشاعر والملحن ( السر أحمد قدور ) لظروفه الصحية , نتمنى له الشفاء العاجل ...
إفتتاحية أعمال المنتدى ( مقطوعة عازة فى هواك – للقامة الشاعر والملحن الراحل المقيم خليل فرح )
أداها الفنان العائد ( محمد سنكات ) بمشاركة جميع الحاضريين ...
السيرة الذاتية للفنانة القامة الراحلة المقيمة ( عائشة الفلاتية – كوكب الأرض )
إطلالة على حياة الفلاتية
بدأ الدكتور عبدالعظيم أكول الحديث بإعطاء نبذة قصيرة عن الفترة التى سبقت ظهور الفنانة عائشة الفلاتية , وذلك للوقوف على الصعوبات والمعانة التى واجهتها فى بداية مشوارها الفنى الذى كان محفوفاً بكل الصعاب , حيث كانت البلاد فى تلك الفترة قد خرجت من اعقاب الثورة المهدية التى صبغت البلاد بطابع الحكم الدينى , إضافة إلى المجتمع المتزمت ومتشدد فى التعامل مع المرأة والنظرة الضيقة لدورها ... مما جعل الأمر بغاية الصعوبة لتبلغ الفتاة الموهوبة المليئة بالحيوية والإبداع الطريق لتحقيق غايتها ... إلا أنها إستطاعت أن تتحدى كل ذلك وتنتشر عائشة الفلاتية في مجال الغناء وإذدادت لمعانا مع مرور الأيام فقد كانت ذات طابع خاص وأسلوب معين وطريقة مستحبة في الأداء والتنغيم والتعبير أيضاوالفنانة عائشة الفلاتية كانت تكرر دائما بأنها لم تفكر في يوم من الأيام الاشتغال بالفن فقد كانت تغني بعد أن ظهرت موهبتها في بساطة وتفيض حيوية وعذوبة وأسلوب بسيط وصوت رنان جذب حوله الكثير من المعجبين ولهذا فقد جرفها تيار الفن إلى دنيا الاحتراف لتجد مكانها الطبيعي في دنيا الغناء والطرب ... وتصعد إلى قمة الصعاب بموهبتها التى دعمتها إرادتها وعزيمتها وإيمانها التام بقدراتها الفنية التى أجبرت الجميع فى الآخر أن ينحنوا لها إحتراماً وتقديراً لدورها الرائد فى إثراء الساحة الفنية بأعمال رائعة خلدت ذكراها ودعمها القوى للحركات الوطنية ...
فى أمسية أكثر من رائعة إذدانت بكوكبة من شعراء وصحفيين وفنانيين وفنانات وموسيقيين وحضور رائع , عاش الجميع من خلاله لحظات رائعة فى رحاب قامة من قامات الوطن الحبيب الفنانة الراحلة ( عائشة الفلاتية – كوكب الأرض )
منصة إدارة المنتدى الخامس :
الدكتور / عبدالعظيم أكول ( شاعر – صحفى – مديرمنتديات بالخرطوم – أستاذ جامعى )
الشاعـر / محمد عبدالله بابكر
الشاعر والصحفى ( زين العابدين أحمد )
الأستاذ / محمد حسن اليمانى ( صحفى – أستاذ تربية رياضية –)
وإعتذر عن الحضور القامة الشاعر والملحن ( السر أحمد قدور ) لظروفه الصحية , نتمنى له الشفاء العاجل ...
إفتتاحية أعمال المنتدى ( مقطوعة عازة فى هواك – للقامة الشاعر والملحن الراحل المقيم خليل فرح )
أداها الفنان العائد ( محمد سنكات ) بمشاركة جميع الحاضريين ...
السيرة الذاتية للفنانة القامة الراحلة المقيمة ( عائشة الفلاتية – كوكب الأرض )
إطلالة على حياة الفلاتية
بدأ الدكتور عبدالعظيم أكول الحديث بإعطاء نبذة قصيرة عن الفترة التى سبقت ظهور الفنانة عائشة الفلاتية , وذلك للوقوف على الصعوبات والمعانة التى واجهتها فى بداية مشوارها الفنى الذى كان محفوفاً بكل الصعاب , حيث كانت البلاد فى تلك الفترة قد خرجت من اعقاب الثورة المهدية التى صبغت البلاد بطابع الحكم الدينى , إضافة إلى المجتمع المتزمت ومتشدد فى التعامل مع المرأة والنظرة الضيقة لدورها ... مما جعل الأمر بغاية الصعوبة لتبلغ الفتاة الموهوبة المليئة بالحيوية والإبداع الطريق لتحقيق غايتها ... إلا أنها إستطاعت أن تتحدى كل ذلك وتنتشر عائشة الفلاتية في مجال الغناء وإذدادت لمعانا مع مرور الأيام فقد كانت ذات طابع خاص وأسلوب معين وطريقة مستحبة في الأداء والتنغيم والتعبير أيضاوالفنانة عائشة الفلاتية كانت تكرر دائما بأنها لم تفكر في يوم من الأيام الاشتغال بالفن فقد كانت تغني بعد أن ظهرت موهبتها في بساطة وتفيض حيوية وعذوبة وأسلوب بسيط وصوت رنان جذب حوله الكثير من المعجبين ولهذا فقد جرفها تيار الفن إلى دنيا الاحتراف لتجد مكانها الطبيعي في دنيا الغناء والطرب ... وتصعد إلى قمة الصعاب بموهبتها التى دعمتها إرادتها وعزيمتها وإيمانها التام بقدراتها الفنية التى أجبرت الجميع فى الآخر أن ينحنوا لها إحتراماً وتقديراً لدورها الرائد فى إثراء الساحة الفنية بأعمال رائعة خلدت ذكراها ودعمها القوى للحركات الوطنية ...
فاصل و نواصل
فقرة غنائية ( كانت مع الفنان المبدع – محمد سنكات – أغنية سمسم القضارف للفنانة عائشة الفلاتية – أغنية كاسلا من التراث البجاوى )
مواصلة للسيرة الذاتية – مع الأستاذ / محمد اليمانى
الأسم الحقيقى ( عائشة موسى أحمد )
ولدت في امدرمان عام 1922 وكان والدها قد حضر إلى السودان وهو صغير مع أقاربه من نيجيريا بغرض التجارة واستقر فيها وتزوج منها وانجب بنتين وعائشة واستقر في السودان وكانت عائشة مولعة منذ الصغر بالغناء وقد استلهمت من الغناء الخفيف المصادر الأولى لفنها الذي كان يعرف( بالتمتم ) فحفظت عدة أغنيات تجلت في أدائها وابتداء اسمها يلمع وصوتها ينتشر بسرعة وكانت في ذلك الوقت حريصة علي أن تغني للأهل والأصدقاء في المناسبات الخاصة فكان من الطبيعي أن تحوز علي إعجاب كل من استمع إليها ....
( فقرة ونواصل )
فقرة شعرية ( كانت مع الدكتور عبدالعظيم أكول – قدم فيها قصيدتين من أعماله )
فقرة غنائية ( كانت مع الفنان المبدع محمد سنكات )
مواصلة للسيرة الذاتية – مع الدكتور / عبدالعظيم أكول
كانت الفنانة عائشة الفلاتية تستمع للاغاني الفنان احمد المصطفي وحسن عطية وسرور من الراديو وتمنت من صميم قلبها أن تكون مثلهم وتغني في الإذاعة وإذا بحلم الفتاة يتحقق فقد سمع عنها الأستاذ حسين طه زكي مراقب الإذاعة في ذلك الوقت فاثني عليها ووافق علي تقديمها للمستمعين ليستمتعوا بهذا الصوت وهكذا غنت عائشة لأول مرة في الإذاعة أغنية ( البلال تزورني ) ....
وبعد النجاح الهائل والرسائل التي انهالت علي الإذاعة من المستمعين اطمأنت عائشة لمستقبلها الفني كفنانة وزادت معنوياتها وشقت طريقها بثقة وكانت سعيدة جدا عندما تقاضت مبلغ خمسة جنيهات كأجر لها من الإذاعة ففرحت واشترت خروفا وأقامت حفلا لأقاربها وأصدقائها ابتهاجا بتلك المناسبة ...
مداخلات :
قدم الأستاذ/ الشاذلى الفنوب / صحفــى وباحث
مداخلة عن دخول الفلاتية الى عالم الشهرة والأسطوانات , من خلال الخواجة ( ميشيان ) الذى كان يقوم بإنتاج الأسطوانات بالقاهرة ... وفى إحدى المرات التى كان فيها بالسودان من أجل إصطحاب بعض الفنانيين ليسجل لهم أعمال , فطلب من أحد الأشخاص وهو مصرى الجنسية وإسمه ( محمد زقالى ) بأن يبحث له عن صوت نسائى جيد ليقوم بإنتاج أسطوانة لها , فكان ( محمد زقالى ) يعرف تماماً الفنانة عائشة الفلاتية فذهب لها وأخبرها بالأمر , فذهبت وغنت لهم وبعد أن إستمع لها الخواجة إنبهر بجمال وعزوبة صوتها , وقرر فى لحظته بأنها سترافقهم إلى مصر للتسجيل , إلا أن والدها رفض نهائياً أن تسافر إلى بلد لايعلم عنها شيئاً .. ولكن بعد محاولة عديدة من الخواجة مع والدها وبأنه مسئول أمامه مسئولية تامة عن أمنها وسلامتها وافق الوالد , وقام الخواجة بعمل كنتراتو بمبلغ ( عشرون جنيهاً ) لعدد ( ستون أغنية ) !!!!!!! وكان ذلك فى عام 1936 م وسافرت الفلاتية فى ذلك التاريخ الى مصر وأقامت بدار الخواجة بصحبة شيالها ( أبوحراز ) مع أسرة الخواجة ... وقامت بتسجيل عدد من الأغانى , وكانت أول أغنية تسجلها ( أغنية ياحنونى ) وأغنية ( من زمن بنادى ) والتى صار عبدالعزيز محمد داؤد يتغنى بها ...
وفى تلك الفترة كان هنالك الفوتوغرام وكانت الأسطوانات توزع فى ( البازار السودانى ) وصاحبه كان الخواجة ( كاتيفانيدس ) وإبنه ( ديمترى ) ومحلهم كان بالمحطة الأسطى ... وعادت الفلاتية من القاهرة فى 1940 بعد إندلاع الحرب العالمية وفى تلك الفترة جندتها الحكومة للترفيه عن الجنود حيث تغنت لهم فى( الكيلو خمسة والكيلو ستة وخشم القربة وفى معسكرات الأمريكان بوادى سيدنا وكرن ثم أثيوبيا ) ... ثم بعد ذلك طلب منها التوجه إلى( طرابلس والكفرة وطبرق ) للترفيه عن الجنود هنالك , إلا أنها كانت منهكة وغير قادرة على تحمل معاناة السفر بعد تلك الترحالات المتعددة , فقالت لهم سوف أنتظر عودة الجنود بعد عودتهم من الميدان .. وبالفعل كانت تغنى للعائدين من الميدان وللمسافريين إليه حتى الجرحى فى مستشفى النهر الذى هو الآن ( وزارة الصحة )
فاصل و نواصل
فقرة غنائية ( كانت مع الفنان أشرف دهب )
فقرة شعرية ( كانت مع الشاعر المبدع / محمد عبدالله بابكر
وقدم إحدى أعماله التى تغنى بها القامة ( محمد وردى ) وهى أغنية ( ســــــــــــلافة الغنى )
مواصلة للسيرة الذاتية مع الأستاذ / محمد اليمانى
تزوجت عائشة في بداية حياتها من شاب وعاشا معا فترة طويلة وأنجبت ولدا إلا أن زواجها لم يكتب له النجاح وعاشت مزعزعه وقلقة في تلك الفترة ولكن سرعان ما استعادة الأمل واستمرت في الانطلاق نحو رسالتها الفنية
وعادت تغني وقفزت للقمة عندما غنت للجنود البواسل بالميدان تسال الله أن يعيدهم منتصرين وهكذا لاقت أغنية يجوا عايدين نجاحا منقطع النظير ولا تزال هذه الأغنية تحتل مكانة كبيرة في نفوسناوبعد ذلك واصلت نشاطها وازدادت محبة وإعجاب لدي المستمعين وخاصة عندما غنت الأغاني القديمة التي تتجلى فيها الروح السودانية الأصيلة وكان من الطبيعي أن يهتم بها الشعراء والملحنونوهكذا غنت للشاعر عبدالرحمن الريح وللشاعر علي محمود وعبدالمنعم عبد الحي ولفت صوت عائشة المطرب احمد عبدالرازق حيث أحس في صوت عائشة تعبيرات مؤثرة أوحت إليه بإمكانية استغلال هذا الصوت في عمل فني مشترك وهكذا تعاون معها في وضع لحنين لأغنيتين شاركا فيهما بالأداء وكانتا بلا شك من الأعمال الجيدة لفتت أنظار المعجبين إليهما كانت الأغنية الأولى (الريدة) والثانية( يا جافي حرام ) ...
وهكذا تألق نجم الفنانة عائشة الفلاتية وابتسمت لها الحياة وتغلغل فنها في نفوس المستمعين ...
وفي مجال المناسبات الموسمية كانت لا تمر مناسبة تحتفل بها الدولة إلا وكانت في مقدمة المشاركين وفي مناسبات رسمية كثيرة كانت ضمن البعثات ...
فاصل و نواصل
فقرة غنائية ( كانت مع الفنان المبدع / بكرى الدناقلة
– قدم فيها أغنية (الليمون سقايتو علي – للفلاتية ) و( الشوق والريد – للكاشف )
مداخلات :
قدم الأستاذ / الشاذلى الغنـود ... مداخلة تحدث فيها عن فترة وجودها فى مصر , وخاصة ساعة إلتقاءها بالاستاذ الشاعر بشير عبدالرحمن والذى كان يعمل بوزارة الزراعة فى مصر آنذاك والذى ألف لها كلمات أغنية ( البنية ست العربية ) و أيضا عن إعجاب الفنان المبدع ( فريد الأطرش ) بعائشة الفلاتية وتسجيل دويتو معها ...
كما قدم الأستاذ/ عبدالغفار فرور( صحفى بجريدة صوت النيل ) مداخلة وهى كانت عن لحظة أحس فيها بفخر وإعتزاز بأن الفنانة الراحلة تنتمى إلى بلده , وذلك عندما كان بشركة إنتاج الفنان المصرى عمار الشريعى ووجد أن الشريعى يحفظ ألحان وموسيقى أغنيات الفنانة الراحلة تماماً ويؤديها لهم بإقتدار وتمكن ... فهكذا يكون حال الفن الأصيل حيث يطرق مختلف الوجدان دون تمييز ...
فقرة شعرية ( كانت مع الدكتور الشاعر / عبدالعظيم أكول )
إقتراح : تقدم الأستاذ الصحفى ( حبيب نورة )
بأن يكون المنتدى القادم عن القامة الراحل المقيم عبدالعزيز محمد داؤد والذى يصادف الذكرى السنوية لرحيله يوم 4 أغسطس القادم ... وعليه وافقت المنصة والحضور بالإجماع على إقتراحه مع الشكر والتقدير له ...
إستفسار : تقدمت إحدى الحاضرات بإستفسار مكتوب للمنصة عن صحة مقولة ( أنا وأخوى الكاشف ) وقام بالرد على الإستفسار الدكتور / عبدالعظيم أكول ... والذى أوضح بأنه عبارة عن مزحة ودعابة ألفت من قبل المعجبيين وأنه كثيراً ما تقال فيهم طرائف ونوادر ليست لهم بها أى صلة , وقام برواية طرفة أنا وأخوى الكاشف ... وبالمناسبة لم تكن الفلاتية أمية على حسب قوله حيث أنها درست الكتاب وكان الأمى فى ذلك الزمان الذى لم يدخل المدرسة ...
مواصلة للسيرة الذاتية مع الدكتور / عبدالعظيم أكول
وفي احتفال نيجيريا بعيدها القومي وجهت لها دعوة شخصية عن طريق وزارة الإعلام نظرا للمكانة الكبيرة التي تحتلها في نفوس الشعب النيجيري وكانت تحفظ بعض الأغاني بلهجة قبائل نيجيريا وتغنيها لهم علي طريقة الألحان السودانية فلاقت استحسانا وقبولا كبيرا ...
ولعائشة الفلاتية الآن ما يقارب ستين أغنية كما لها بعض التسجيلات في إذاعة ام درمان ولندن والكويت والسعودية وأثيوبيا والصومال وقد سجل بريد المستمعين اكثرا من مرة رقما كبيرا لأغانيها الناجحة ومن اشهرها المودة ـ سافر حبيب الروح ـ البرتقال ـ الممنوع وصاله ...
ولم يقتصر نشاطها علي الأغنية العاطفية فغنت للعيد ورمضان وأنشدت الأغاني الدينية ولم تترك مناسبة وطنية إلا وشاركت فيها بحماس ومن بينها ( نشيد يا بلادي ) و ( شعب السودان يا بطل ) وأغنية ( بلادي حلوة ) ...
عائشة الفلاتية تربعت عن جدارة علي عرش الغناء في السودان طيلة ما يقرب ثلاثين عاما وتركت وراءها ثروة فنية لا يستهان بها تؤكد أصالتها الفنية وإخلاصها لفنها ...
فقرآت شعرية وغنائية فى ختام الأمسية
قدم الدكتور / عبدالعظيم أكول قصيدة من روائعه
قدم الشاعر الخلوق / محمد عبدالله بابكر قصيدة من روائعه
قدم الشاعروالصحفى / زين العابدين أحمد قصيدة من روائعه
قدمت الفنانة القديرة ( ستونة المجروس )
أغنية ( عنــــــى مــــــــــالو )
قدمت الفنانة المبدعة ( آســــــــيامــدنى )
أغنية ( ياحنــــــــــــــــونى )
أغنية ( ياحنــــــــــــــــونى )
قدمت الفنانة المبدعة ( سميـــرة أحمــد)
أغنية ( الليمون سقايتو علي )
قدم الفنـــان المبــدع ( محمـــــد سنكات ) إحدى الروائع للقامة العاقب محمد الحسن
قدم الفنــان المبـــدع ( أشـــــرف دهـب ) إحدى الروائع للقامة عثمان حسين
وكان مسك الختام رائعة خليل فرح ( عازة فى هواك )
أداها فى دويتو الفنان القدير ( جمال شريف ) والفنان المبدع ( محمد سنكات )
بمصاحبة جميع الحضور الذى وقف بأكمله تحيةً وتقدير لقدر وعظمة الأغنية فى نفوس جميع أهل السودان وتحيةً وتقديرً للراحل المقيم القامة ( خليل فرح )
وإلى أن نلتقيكم فى الأمسية القادمة يوم 30 / 7 / 2009القادم مع القامة الراحل المقيم / عبدالعزيز محمد داؤد الذى فارق دنيانا فى عام 1984 م رحمهم الله جميعاً ومتع الباقيين من جيل العطاء بالصحة والعافية ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق